By محمد صالح المنجد (Author)الرقم التسلسلي - 2131141593BKS1020285
تفسير الزهراوين - سورة البقرة وآل عمران
غلاف ورقي ورقي – 6 June 2024
70 74
خصم 5%
اكتشف المزيد منالكتب والقرطاسية
Book Cover: غلاف ورقي ورقي
غلاف ورقي ورقي70
Print length
866
Language
Arabic
ISBN-10
9786038047835
1
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها






اشترِ الحين وادفع لاحقا
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها






وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
إنَّ شرفَ العِلْم إنَّما يُنالُ بشَرَف ما يتعلَّق به، وبموضوعه، وغايته، وشِدَّة الاحتياج إليه.ولذا، فتفسيرُ القرآن الكريم، وتعلُّمه وتعليمه؛ من أشرَفِ ما تُصرَف فيه الأوقات، وتُبذَل فيه الأموال، وأصحابُه هم كالتاجِ على الرُّؤوس، وكالشمسِ للدُّنيا.فالقرآن الكريم هو كلامُ الله تعالى، ووحيُه إلى نبيِّه صلى الله عليه وسلم، ورسالتُه إلى خلقه.وهو هدًى، ورحمةٌ، ونورٌ، وبلاغٌ، وبصائرُ، وذِكرٌ، وفرقانٌ، وموعظةٌ، قال الله تعالى: (يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين) [يونس: 57].وأهلُ القرآن -تعلُّمًا وتعليمًا- هم خير الناس؛ كما ثبتَ في الحديث: «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ القُرْآنَ وَعَلَّمَهُ» .ومن المعلوم أنَّ كُتُب التفسير قد كثُرَت، وبُسِطَت، واختُصِرَت، وتنوَّعت مشارِبُها، واختلفَت مناهِجُ أصحابِها.لكن الحاجَّة لا تزال ماسَّة لتفسيرٍ قرآنيٍّ -يفسِّر القرآن بالقرآن-، أثريٍّ، تَرْبويٍّ، دَعَويٍّ، عَصْريٍّ، واقعيٍّ، يُسَهِّل تدبُّـرَ كتابِ الله، والانتفاعَ بآياتِه ومواعِظِه، والعيشَ مع القرآن، ويَرْبِط القرآن بواقع الناس، ويكـون -مع كلِّ هذا- مُصاغًا بأسلوبٍ سهلٍ ميسَّرٍ، يَجْمَع بين الأصالة والمُعاصَرة -أصالة القديم، وجِدَّة الحديث-، ومناسِبًا لعُموم الراغبينَ من طبقات المجتمَع المختلفة.فكان -بفَضْل الله تعالى- هذا التفسير. العبيكان للنشر
الوصف
إنَّ شرفَ العِلْم إنَّما يُنالُ بشَرَف ما يتعلَّق به، وبموضوعه، وغايته، وشِدَّة الاحتياج إليه.ولذا، فتفسيرُ القرآن الكريم، وتعلُّمه وتعليمه؛ من أشرَفِ ما تُصرَف فيه الأوقات، وتُبذَل فيه الأموال، وأصحابُه هم كالتاجِ على الرُّؤوس، وكالشمسِ للدُّنيا.فالقرآن الكريم هو كلامُ الله تعالى، ووحيُه إلى نبيِّه صلى الله عليه وسلم، ورسالتُه إلى خلقه.وهو هدًى، ورحمةٌ، ونورٌ، وبلاغٌ، وبصائرُ، وذِكرٌ، وفرقانٌ، وموعظةٌ، قال الله تعالى: (يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين) [يونس: 57].وأهلُ القرآن -تعلُّمًا وتعليمًا- هم خير الناس؛ كما ثبتَ في الحديث: «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ القُرْآنَ وَعَلَّمَهُ» .ومن المعلوم أنَّ كُتُب التفسير قد كثُرَت، وبُسِطَت، واختُصِرَت، وتنوَّعت مشارِبُها، واختلفَت مناهِجُ أصحابِها.لكن الحاجَّة لا تزال ماسَّة لتفسيرٍ قرآنيٍّ -يفسِّر القرآن بالقرآن-، أثريٍّ، تَرْبويٍّ، دَعَويٍّ، عَصْريٍّ، واقعيٍّ، يُسَهِّل تدبُّـرَ كتابِ الله، والانتفاعَ بآياتِه ومواعِظِه، والعيشَ مع القرآن، ويَرْبِط القرآن بواقع الناس، ويكـون -مع كلِّ هذا- مُصاغًا بأسلوبٍ سهلٍ ميسَّرٍ، يَجْمَع بين الأصالة والمُعاصَرة -أصالة القديم، وجِدَّة الحديث-، ومناسِبًا لعُموم الراغبينَ من طبقات المجتمَع المختلفة.فكان -بفَضْل الله تعالى- هذا التفسير. العبيكان للنشر
المواصفات
عرض المزيد
المنتجات الأكثر شعبية
انضم إلى نشرتنا الإخبارية
سجّل الآن لتصلك آخر مستجداتنا!
رقم تسجيل الشركة :
4030576132
رقم تسجيل ضريبة القيمة المضافة:
312499543900003























