قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
في هذا الكتاب تقدم لنا المؤلفة (د. دونا واتسون) خلاصة ثقافتها وتجارب حياتها، على صورة طرق بسيطة تمكن من يستوعبها أن يكون سعيدًا (ناجحًا مع نفسه)، فهي ترى أننا في خضم بحر المشاغل والالتزامات، كثيرًا ما يغيب عنا أن نلحظ جمال الطبيعة والكون من حولنا في مختلف مظاهره التي تمنح النفس سعادتها وألقها. وأن بحر المشاغل هذا كما ينسينا النظر إلى جمال الكون من حولنا فإنه ينسينا النظر إلى الجمال داخل نفوسنا، حتى أن كثيرين منا لم يعودوا يستشعرون تلك السعادة الغامرة التي تملأ نفوسنا دفئًا وألقًا عندما نمد يد العون لإنسان كي ما يصير يومه أفضل وأجمل. والمؤلفة لا تدعي أن كل ما تقدمه لنا من طرق هو جديد علينا، بل إنها - بأسلوبها المفعم بالبساطة والرقة والتواضع – تقول إن دورها في كثير من هذه الطرق لا يعدو أن يكون تذكيرًا لنا بأشياء نعرفها، وأولها التذكير بجمال الكون، وبقيمة الإنسان الذي خلقه الله جميلاً، ورفع قدره فوق كل المخلوقات.
الوصف
في هذا الكتاب تقدم لنا المؤلفة (د. دونا واتسون) خلاصة ثقافتها وتجارب حياتها، على صورة طرق بسيطة تمكن من يستوعبها أن يكون سعيدًا (ناجحًا مع نفسه)، فهي ترى أننا في خضم بحر المشاغل والالتزامات، كثيرًا ما يغيب عنا أن نلحظ جمال الطبيعة والكون من حولنا في مختلف مظاهره التي تمنح النفس سعادتها وألقها. وأن بحر المشاغل هذا كما ينسينا النظر إلى جمال الكون من حولنا فإنه ينسينا النظر إلى الجمال داخل نفوسنا، حتى أن كثيرين منا لم يعودوا يستشعرون تلك السعادة الغامرة التي تملأ نفوسنا دفئًا وألقًا عندما نمد يد العون لإنسان كي ما يصير يومه أفضل وأجمل. والمؤلفة لا تدعي أن كل ما تقدمه لنا من طرق هو جديد علينا، بل إنها - بأسلوبها المفعم بالبساطة والرقة والتواضع – تقول إن دورها في كثير من هذه الطرق لا يعدو أن يكون تذكيرًا لنا بأشياء نعرفها، وأولها التذكير بجمال الكون، وبقيمة الإنسان الذي خلقه الله جميلاً، ورفع قدره فوق كل المخلوقات.