قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
سريعاً سريعاً يتغير العالم، وتتبدل خارطته، فتنشأ حضارات وتقوم إمبراطوريات، ولكن سرعان ما تغرب شمسها، ويأفل نجمها، وإن امتد بها الزمان أحقاباً، فتصبح أثراً بعد عين، ويبزغ فجر غيرها، وها هي أمريكا تدخل مضمار نشوء الحضارات وأفولها، إذ تقوى وتبلغ شأواً عظيماً، بحيث لا تكتفي بمجرد كونها قوة عظمى في ثمانينيات القرن العشرين، بل تتربع على عرش العالم من دون منازع في أعقاب ذلك بعقد من الزمن، ولكن بعدما لحق بها من إخفاقات مروعة في العراق، وما أصابها من إعصار كاترينا بدأ الناس يتحدثون عن أفول أمريكا لتلحق بما سبقها من حضارات بائدة وإمبراطوريات غابرة. ومن هنا، فثمّة أسئلة تتبادر إلى الذهن، وترد على الخاطر حول حاضر أمريكا ومستقبلها، مثل: ما مدى إمكانية أمريكا في محافظتها على موقعها بوصفها قوة مطلقة؟ وهل العالم بحاجة في القرن الحادي والعشرين إلى إمبراطوية أمريكية لمجابهة الدول المارقة والمنظمات الإرهابية؟ وهل تعدّ أمريكا بوصفها قوة مطلقة تهديداً للسلام العالمي والاستقرار الكوني؟ وهل يعني أفول أمريكا مزيداً من البطالة في أمريكا نفسها؟ وهل ستكون أمريكا عرضة لهجمات تأتي من الخارج؟ وهل دور أمريكا بوصفها قوة مطلقة سيُودي بها إلى مهاوي الإفلاس، ويثير عليها نقمة العالم، ومن ثم يجعلها عرضة لهجمات إرهابية أكثر؟ ...كل هذه الأسئلة، وسواها ستجد إجابات لها بين دفتي هذا الكتاب (عصر الإمبراطورية).
الوصف
سريعاً سريعاً يتغير العالم، وتتبدل خارطته، فتنشأ حضارات وتقوم إمبراطوريات، ولكن سرعان ما تغرب شمسها، ويأفل نجمها، وإن امتد بها الزمان أحقاباً، فتصبح أثراً بعد عين، ويبزغ فجر غيرها، وها هي أمريكا تدخل مضمار نشوء الحضارات وأفولها، إذ تقوى وتبلغ شأواً عظيماً، بحيث لا تكتفي بمجرد كونها قوة عظمى في ثمانينيات القرن العشرين، بل تتربع على عرش العالم من دون منازع في أعقاب ذلك بعقد من الزمن، ولكن بعدما لحق بها من إخفاقات مروعة في العراق، وما أصابها من إعصار كاترينا بدأ الناس يتحدثون عن أفول أمريكا لتلحق بما سبقها من حضارات بائدة وإمبراطوريات غابرة. ومن هنا، فثمّة أسئلة تتبادر إلى الذهن، وترد على الخاطر حول حاضر أمريكا ومستقبلها، مثل: ما مدى إمكانية أمريكا في محافظتها على موقعها بوصفها قوة مطلقة؟ وهل العالم بحاجة في القرن الحادي والعشرين إلى إمبراطوية أمريكية لمجابهة الدول المارقة والمنظمات الإرهابية؟ وهل تعدّ أمريكا بوصفها قوة مطلقة تهديداً للسلام العالمي والاستقرار الكوني؟ وهل يعني أفول أمريكا مزيداً من البطالة في أمريكا نفسها؟ وهل ستكون أمريكا عرضة لهجمات تأتي من الخارج؟ وهل دور أمريكا بوصفها قوة مطلقة سيُودي بها إلى مهاوي الإفلاس، ويثير عليها نقمة العالم، ومن ثم يجعلها عرضة لهجمات إرهابية أكثر؟ ...كل هذه الأسئلة، وسواها ستجد إجابات لها بين دفتي هذا الكتاب (عصر الإمبراطورية).
المواصفات
عرض المزيد
المواصفات العامة
المؤلف
ايمي شوا
الكمية بالمجموعة/العبوة
1
التنسيق
غلاف ورقي ورقي
ISBN
9789960548197
اللغة
Arabic
عدد القطع
1
عدد الصفحات
524
اسم المنتج
عصر الإمبراطورية - كيف تتربع القوى المطلقة على عرش العالم وأسباب سقوطها