قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
يسرني أن أقدم إلى المكتبة العربية هذه الدراسة في " مصادر التاريخ : م) والتي تش ا نوعين رئي بين ll الحديث و ه ه الب م8 فيه الموضوع الأول يدور حول مصادر التاريخ الحديث، والموضوع الثاني يدور حول منهج البحث التاريخي والذي يعنى بالمتن والحاشية . أما الموضوع الأول فيتناول الوثائق والمخطوطات والمذكرات، وكتابات شهود العيان والمعاصرين، والشعر، ثم كتابات المؤرخين المحدثين . هذا فضلاً عن الدوريات المتخصصة والمعاجم والقواميس والموسوعات. ولا شك أن نسبة الكتب التاريخية التي تصدر هنا وهناك ما يزال لها قصب السبق على غيرها من العلوم الأخرى، فالناس يتطلعون إلى معرفة خبايا الأحداث وتفصيلاتها ولم يعد الأمر مجرد سرد قصصي أو روائي، وإنما ينبغي أن يكون مدعماً بالأصول والوثائق التي تضفي على الحدث دقة وموضوعية، وصدقاً، ومن هنا كانت الحاجة الماسة إلى توثيق المادة العلمية وتأصيلها وهو ما نسميه بالحاشية التي أصبح لها قواعد ثابتة في فن الكتابة التاريخية .
الوصف
يسرني أن أقدم إلى المكتبة العربية هذه الدراسة في " مصادر التاريخ : م) والتي تش ا نوعين رئي بين ll الحديث و ه ه الب م8 فيه الموضوع الأول يدور حول مصادر التاريخ الحديث، والموضوع الثاني يدور حول منهج البحث التاريخي والذي يعنى بالمتن والحاشية . أما الموضوع الأول فيتناول الوثائق والمخطوطات والمذكرات، وكتابات شهود العيان والمعاصرين، والشعر، ثم كتابات المؤرخين المحدثين . هذا فضلاً عن الدوريات المتخصصة والمعاجم والقواميس والموسوعات. ولا شك أن نسبة الكتب التاريخية التي تصدر هنا وهناك ما يزال لها قصب السبق على غيرها من العلوم الأخرى، فالناس يتطلعون إلى معرفة خبايا الأحداث وتفصيلاتها ولم يعد الأمر مجرد سرد قصصي أو روائي، وإنما ينبغي أن يكون مدعماً بالأصول والوثائق التي تضفي على الحدث دقة وموضوعية، وصدقاً، ومن هنا كانت الحاجة الماسة إلى توثيق المادة العلمية وتأصيلها وهو ما نسميه بالحاشية التي أصبح لها قواعد ثابتة في فن الكتابة التاريخية .