قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
شهد العالم أحداث الربيع العربي عام 2011، حيث كان قد تجدّد أمل المجتمع المدني العربي بتلك الوقائع، ومع انحدار ليبيا وسوريا إلى حرب أهلية وفوضى يبقى نجاح المجتمع المدني في إيجاد مساحة لنفسه موضع تساؤل؛ إذ إن سقوط أنظمة استبدادية راسخة ظاهريًّا لم يُفد المجتمع المدني كثيرًا، إلا أن حركات إسلامية سياسية استفادت من الفراغ لإنشاء قواعد لها وإطلاق عملياتها من أجل تطبيق إيديولوجيتها. وبعد سنوات عدة على أول الاحتجاجات تعود جماعات إسلامية بقوة في بعض دول الشرق الأوسط، وشمالي إفريقيا، (في سوريا، والعراق، وبلدات في ليبيا، وبعض مناطق لبنان)، حيث تعلن جماعات مثل الدولة الإسلامية في العراق والشام، أو أنصار الشريعة أو غيرها من الجماعات تنصيب خلفاء في المناطق التي تستولي عليها، في محاولة لتحقيق الهدف الإسلامي السياسي المتمثّل بإنشاء (خلافة إسلامية عالمية) تضم العالم الإسلامي برمَّته. يطرح هذا الكتاب وجهة نظر مؤلِّفه بشكل خاص، والعالم الغربي بشكل عام، عن الإسلام السياسي، إضافة إلى تقويم للدولة الإسلامية وتحدّيها المفاهيم والواقعية والمنطقية، وركز بين صفحاته على العلاقة بين الإسلام والديموقراطية. العبيكان للنشر
الوصف
شهد العالم أحداث الربيع العربي عام 2011، حيث كان قد تجدّد أمل المجتمع المدني العربي بتلك الوقائع، ومع انحدار ليبيا وسوريا إلى حرب أهلية وفوضى يبقى نجاح المجتمع المدني في إيجاد مساحة لنفسه موضع تساؤل؛ إذ إن سقوط أنظمة استبدادية راسخة ظاهريًّا لم يُفد المجتمع المدني كثيرًا، إلا أن حركات إسلامية سياسية استفادت من الفراغ لإنشاء قواعد لها وإطلاق عملياتها من أجل تطبيق إيديولوجيتها. وبعد سنوات عدة على أول الاحتجاجات تعود جماعات إسلامية بقوة في بعض دول الشرق الأوسط، وشمالي إفريقيا، (في سوريا، والعراق، وبلدات في ليبيا، وبعض مناطق لبنان)، حيث تعلن جماعات مثل الدولة الإسلامية في العراق والشام، أو أنصار الشريعة أو غيرها من الجماعات تنصيب خلفاء في المناطق التي تستولي عليها، في محاولة لتحقيق الهدف الإسلامي السياسي المتمثّل بإنشاء (خلافة إسلامية عالمية) تضم العالم الإسلامي برمَّته. يطرح هذا الكتاب وجهة نظر مؤلِّفه بشكل خاص، والعالم الغربي بشكل عام، عن الإسلام السياسي، إضافة إلى تقويم للدولة الإسلامية وتحدّيها المفاهيم والواقعية والمنطقية، وركز بين صفحاته على العلاقة بين الإسلام والديموقراطية. العبيكان للنشر