قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
إن التعبد لله عز وجل بأرجح الأقوال وأصحها وأقربها إلى مرضاة الله تعالى ومرضاة رسوله صلى الله عليه وسلم لهو من أعظم الطاعات وأفضل القربات، وهذا هو دأب الصالحين وديدن المتقين وملاذ العارفين، لذا كان الفقه في الدين حلية الأبرار وجُنَّة الفائزين، فترى أصحاب النفوس الكبيرة والهمم العالية العظيمة يحومون حول الفضائل، ويحرصون على التقرب إلى الله بما يحبه ويرضاه بأرجح الأقوال وأصحها، فيتركون المرجوح وإن مالت إليه نفوسهم، فلا يتتبعون الزلات والهفوات، وهذا برهان على علو كعبهم ورجاحة عقولهم، وكتاب الترجيحات قام على انتقاء الأرجح واختيار الأصوب، لكي يحظى المسلم على المنازل العالية والدرجات السامية، ليفوز بحب الله تعالى وجنات النعيم، جعلنا الله من أهلها بمنه وكرمه.
الوصف
إن التعبد لله عز وجل بأرجح الأقوال وأصحها وأقربها إلى مرضاة الله تعالى ومرضاة رسوله صلى الله عليه وسلم لهو من أعظم الطاعات وأفضل القربات، وهذا هو دأب الصالحين وديدن المتقين وملاذ العارفين، لذا كان الفقه في الدين حلية الأبرار وجُنَّة الفائزين، فترى أصحاب النفوس الكبيرة والهمم العالية العظيمة يحومون حول الفضائل، ويحرصون على التقرب إلى الله بما يحبه ويرضاه بأرجح الأقوال وأصحها، فيتركون المرجوح وإن مالت إليه نفوسهم، فلا يتتبعون الزلات والهفوات، وهذا برهان على علو كعبهم ورجاحة عقولهم، وكتاب الترجيحات قام على انتقاء الأرجح واختيار الأصوب، لكي يحظى المسلم على المنازل العالية والدرجات السامية، ليفوز بحب الله تعالى وجنات النعيم، جعلنا الله من أهلها بمنه وكرمه.