قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
كيف يمكن للمدرسة، أي مدرسة، أن تصبح مكاناً كل من فيه يتعلم وينمو ويتطور ويعمل لتحسين مستوى إنجاز الطلبة؟ يكمن الجواب عن هذا السؤال في التفكير من خلال النظام والتركيز على التحسين المستمر، فهما مفهومان قادران على تحويل عملية تطوير المعلمين من شيء يقبلون به على مضض إلى شيء يسعون إليه بقوة لخلق تحسينات دائمة في عمليتي التعليم والتعلم. كل فصل في كتاب (التغيير داخل المدارس: خلق ثقافة التحسن المستمر) يستند إلى مجموعة من مبادئ العمل التي تشكل توجيهاً وإرشاداً عملياً لقادة المدارس. وقصة المدرسة الوهمية التي يتضمنها الكتاب تبعث الحياة في الأفكار، حيث شخوص هذه المدرسة ـ مديرة المدرسة والمعلمات والإداريون على مستوى المنطقةـ يمرون بتجربة التبدلات في التفكير اللازمة لتغيير المدرسة وتحويلها إلى نظام كفء. ومن خلال هذه القصة يكتسب القارئ فهماً جيداً لا غموض فيه للخطوات الست التي تؤدي إلى التحسن المستمر وهي: 1. تحديد المعتقدات الأساسية. 2. خلق رؤية مشتركة. 3. الاستعانة بالبيانات لتحديد الثغرات بين الواقع الراهن والرؤية المشتركة. 4. تحديد البرامج التي يعتقد أنها تسد الثغرات. 5. وضع وتنفيذ خطة عمل. 6. المسؤولية الجماعية. كما أن التحليل الذي ينم عن تفكير عميق للحوارات الوهمية داخل هذا الكتاب تزود القارئ بفهم جيد للطبيعة الدينامية للتغيير وللتفكير من خلال النظام وللتحسين المستمر. والأسئلة التي بها يختتم كل فصل تساعد القارئ في تطبيق هذه المفاهيم الأساسية في مدرسته. وسواء التي كانت أهدافك لتحسين المدرسة واضحة وجلية أم هي لا تزال في مرحلة التطوير فإن كتاب التغيير داخل المدارس - الذي نضعه بين يديك - يساعدك في التصدي للتحديات العديدة التي تتضمنها عملية التغيير. العبيكان للنشر
الوصف
كيف يمكن للمدرسة، أي مدرسة، أن تصبح مكاناً كل من فيه يتعلم وينمو ويتطور ويعمل لتحسين مستوى إنجاز الطلبة؟ يكمن الجواب عن هذا السؤال في التفكير من خلال النظام والتركيز على التحسين المستمر، فهما مفهومان قادران على تحويل عملية تطوير المعلمين من شيء يقبلون به على مضض إلى شيء يسعون إليه بقوة لخلق تحسينات دائمة في عمليتي التعليم والتعلم. كل فصل في كتاب (التغيير داخل المدارس: خلق ثقافة التحسن المستمر) يستند إلى مجموعة من مبادئ العمل التي تشكل توجيهاً وإرشاداً عملياً لقادة المدارس. وقصة المدرسة الوهمية التي يتضمنها الكتاب تبعث الحياة في الأفكار، حيث شخوص هذه المدرسة ـ مديرة المدرسة والمعلمات والإداريون على مستوى المنطقةـ يمرون بتجربة التبدلات في التفكير اللازمة لتغيير المدرسة وتحويلها إلى نظام كفء. ومن خلال هذه القصة يكتسب القارئ فهماً جيداً لا غموض فيه للخطوات الست التي تؤدي إلى التحسن المستمر وهي: 1. تحديد المعتقدات الأساسية. 2. خلق رؤية مشتركة. 3. الاستعانة بالبيانات لتحديد الثغرات بين الواقع الراهن والرؤية المشتركة. 4. تحديد البرامج التي يعتقد أنها تسد الثغرات. 5. وضع وتنفيذ خطة عمل. 6. المسؤولية الجماعية. كما أن التحليل الذي ينم عن تفكير عميق للحوارات الوهمية داخل هذا الكتاب تزود القارئ بفهم جيد للطبيعة الدينامية للتغيير وللتفكير من خلال النظام وللتحسين المستمر. والأسئلة التي بها يختتم كل فصل تساعد القارئ في تطبيق هذه المفاهيم الأساسية في مدرسته. وسواء التي كانت أهدافك لتحسين المدرسة واضحة وجلية أم هي لا تزال في مرحلة التطوير فإن كتاب التغيير داخل المدارس - الذي نضعه بين يديك - يساعدك في التصدي للتحديات العديدة التي تتضمنها عملية التغيير. العبيكان للنشر