قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
أصبحت الحرب الإعلامية في وقتنا الحاضر أقوى من حرب الأسلحة، نظرًا للتقدم العلمي الهائل في وسائل الإعلام بجميع أنواعها (المقروءة والمسموعة والمرئية)، تلك الوسائل التي تحمل الكلمة ذات التأثير الشديد في النفوس والعقول.تمر أمتنا الإسلامية الآن بأحلك فترات تاريخها الطويل، نظرًا لما يوصف به الإسلام من أنه دين إرهاب، وبدأت الحرب الإعلامية ضده بهدف تأليب الرأي العام العالمي على الإسلام والمسلمين، لتصفية كل ما هو إسلامي بحجة محاربة الإرهاب.وبعد وضوح هذا الهدف، وجب علينا أن نستخدم الإعلام وسيلة فعَّالة لتكوين رأي عام عالمي مستنير تجاه الإسلام وحضارته وقضايا المسلمين.ولقد جاء هذا الكتاب ليبين خصائص الإعلام الإسلامي، والتحديات التي تواجه أمتنا الإسلامية، وما يقوم به الإعلام الغربي من حملات مكثفة ضد الإسلام والمسلمين، كما يعد الكتاب دعوة مخلصة إلى حملة الأقلام من المفكرين والإعلاميين في أمتنا لينهضوا بواجبهم تجاه أمتهم لإيجاد إعلام إسلامي عالمي، يهدف إلى عرض الحقائق عرضًا ينير الرأي العام العالمي المضلل، ويزيل الغشاوة عن بصيرته لينتصر الحق ويُهزم الباطل.ومكتبة العبيكان يسرها نشر هذا الكاب إدراكًا منها لأهميته وحاجة القراء إليه، راجية للجميع النفع والفائدة.العبيكان 2003
الوصف
أصبحت الحرب الإعلامية في وقتنا الحاضر أقوى من حرب الأسلحة، نظرًا للتقدم العلمي الهائل في وسائل الإعلام بجميع أنواعها (المقروءة والمسموعة والمرئية)، تلك الوسائل التي تحمل الكلمة ذات التأثير الشديد في النفوس والعقول.تمر أمتنا الإسلامية الآن بأحلك فترات تاريخها الطويل، نظرًا لما يوصف به الإسلام من أنه دين إرهاب، وبدأت الحرب الإعلامية ضده بهدف تأليب الرأي العام العالمي على الإسلام والمسلمين، لتصفية كل ما هو إسلامي بحجة محاربة الإرهاب.وبعد وضوح هذا الهدف، وجب علينا أن نستخدم الإعلام وسيلة فعَّالة لتكوين رأي عام عالمي مستنير تجاه الإسلام وحضارته وقضايا المسلمين.ولقد جاء هذا الكتاب ليبين خصائص الإعلام الإسلامي، والتحديات التي تواجه أمتنا الإسلامية، وما يقوم به الإعلام الغربي من حملات مكثفة ضد الإسلام والمسلمين، كما يعد الكتاب دعوة مخلصة إلى حملة الأقلام من المفكرين والإعلاميين في أمتنا لينهضوا بواجبهم تجاه أمتهم لإيجاد إعلام إسلامي عالمي، يهدف إلى عرض الحقائق عرضًا ينير الرأي العام العالمي المضلل، ويزيل الغشاوة عن بصيرته لينتصر الحق ويُهزم الباطل.ومكتبة العبيكان يسرها نشر هذا الكاب إدراكًا منها لأهميته وحاجة القراء إليه، راجية للجميع النفع والفائدة.العبيكان 2003