قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
تمثل الصناعات العسكرية الأمريكية طوق النجاة للاقتصاد الأمريكي؛ فبهذه الصناعة وحدها يمكن الخروج من شبح الركود، واحتواء التداعيات السلبية لتدني قيمة الدولار، وارتفاع معدل البطالة، وتراجع مؤشرات الثقة في مناخ الأعمال، ولو أننا أردنا أن نعطي للحروب الأمريكية أسباباً لوجدنا أنها تأتي عادة بعد مرور حالة من الركود أو بسبب أزمة اقتصادية ألمت الولايات المتحدة.إن وجود الشركات الأمنية التي توظف المرتزقة تسمح للإدارة الأمريكية بتنفيذ أهداف متعددة في السياسة الخارجية دون الخوف من الاهتمام الإعلامي الذي يترافق مع عودة جنود أمريكيين في توابيت بعد أن قتلوا في معارك خارج البلاد، والإنكار هنا أسهل على الحكومة عندما يكون أولئك العاملون في الخارج غير مرتدين الملابس العسكرية الرسمية.في هذا الكتاب عرض شامل لتلك المهنة القذرة، مهنة صناعة الموت، وتبيان لأهم شركاتها والدول التي ترعاها، وأماكن وجودها، وكيفية عملها، والقوانين والنظم الحاكمة لها والمنظمة لعملها إن كانت هناك قوانين ونظم!!.
الوصف
تمثل الصناعات العسكرية الأمريكية طوق النجاة للاقتصاد الأمريكي؛ فبهذه الصناعة وحدها يمكن الخروج من شبح الركود، واحتواء التداعيات السلبية لتدني قيمة الدولار، وارتفاع معدل البطالة، وتراجع مؤشرات الثقة في مناخ الأعمال، ولو أننا أردنا أن نعطي للحروب الأمريكية أسباباً لوجدنا أنها تأتي عادة بعد مرور حالة من الركود أو بسبب أزمة اقتصادية ألمت الولايات المتحدة.إن وجود الشركات الأمنية التي توظف المرتزقة تسمح للإدارة الأمريكية بتنفيذ أهداف متعددة في السياسة الخارجية دون الخوف من الاهتمام الإعلامي الذي يترافق مع عودة جنود أمريكيين في توابيت بعد أن قتلوا في معارك خارج البلاد، والإنكار هنا أسهل على الحكومة عندما يكون أولئك العاملون في الخارج غير مرتدين الملابس العسكرية الرسمية.في هذا الكتاب عرض شامل لتلك المهنة القذرة، مهنة صناعة الموت، وتبيان لأهم شركاتها والدول التي ترعاها، وأماكن وجودها، وكيفية عملها، والقوانين والنظم الحاكمة لها والمنظمة لعملها إن كانت هناك قوانين ونظم!!.